Loader Image

حول راس مسقا

تقع القرية في منطقة الكورة على التلال المطلة على البحر الأبيض المتوسط إلى  جنوب طرابلس. وهي مقسمة إلى المناطق الشمالية والجنوبية.

شمال رأس  مسقا، الأقرب إلى طرابلس، هو الجزء الأدنى من القرية الواقعة على بعد 60 مترا فوق مستوى سطح البحر. وقد شهدت تطور اقتصادي هام نظراً لموقعها الممتاز الذي يستضيف العديد من المنتجعات السياحية الساحلية.

جنوب رأس مسقا هو الجزء الأعلى من القرية الواقعة على بعد 200 متر فوق مستوى سطح البحر جنوب رأس مسقا و تشتهر بزراعة الزيتون.

البلدية

رئيس بلدية راس مسقا

الأستاذ سيمون نخول

أعضاء المجلس البلدي

الأستاذ حسان شرّوف

الأستاذ ميشال غجر

الأستاذ جليل بوشاهين

الأستاذ أليك ديب

م.مصطفى الحاج يوسف

م.عادل عبدو

د.غسان أنطون

الأستاذ مخايل فهد

HISTORY OF RAS MASKA

أصل التسمية والأسماء

يشتق اسم القرية ربما من اللغة الآرامية، حيث ان رأس يعني القمة ومسقا بمعنى تيار الشرب,  يمكن أن تكون بمعنى الجزء الأعلى من الدفق. ويعتقد الكثيرون أن اسم رأس مسقا أيضا مشتقة من الكلمة السريانية بمعنى الصعود والتقدم

تحتوي المدينة على نفق طويل “3 كم ” قديمة تسمى بالنقرة, يعتقد أنه شيد لري حدائق طرابلس.  ما يشتبه به ان يكون قبور في بلدة الخربة,  ووفقا للأسطورة المحلية, الأراضي في البلدة مليئة بجرار الذهب المدفونة

السكان

يظهر رأس مسقا أولاً في التعداد العثماني سنة 1519. أنه ينتمي إلى الكورة ناهييات/أنفه، وكان يسكنها 14  من الذكور البالغين. وإذا اعتمدنا تقدير المؤرخين، كان عدد سكان رأس مسقا في 1519 ما يعادل 70 شخصاَ.

وكان عدد الذكور البالغين في تعداد العثمانية عام 1571، 26. وتضاعف سكان رأس مسقا عمليا على مدى الفترة، تزايد 12 ميل  في السنة ويعتقد ان عدد سكان رأس مسقا حاليا، ما يقارب 000 20 من السكان

دليل الزوار

بعض الأماكن الجميلة في رأس مسقا

الأحداث

ترقب آخر أحداث راس مسقا

التواصل عبر الهاتف

لا تتردد في التواصل معنا

327 415 6 961+

رسالة عملية

نحن جاهزون لأي عمل جديد

فيسبوك

تابع آخر الأخبار

أرسل رسالة